كنت أظن أن الشخص إذا نال متعته التي يرغب بها سينتهي الأمر ويكف عن التفكير فيه ،
ولكن عندما سافرت إلى تايلاند ورأيت المئات من العرب والسياح الأجانب أعمارهم تجاوزت 60 سنة ولازالوا يلاحقون البنات ، وبعضهم متزوج وعنده أبناء بعمر هؤلاء المومسات.
والله منظر قبيح ، والواقع أن الشهوات ليس لها حد ، ولذلك نجد أن من يقع بالزنا يستمر بالوقوع به ، وينتقل الأمر معه من مجرد رغبة بالمتعة إلى إدمان ، وهذا الإدمان يجعله يطلب المزيد والمزيد بدون شعور بالراحة
وقد يأتي بسلوكيات شاذة لإشباع هذا الإدمان فبعضهم يذهب للعلاقات الشاذة والعلاقات مع الأطفال ومع العجائز ومع الحيوانات ، والتعذيب أثناء الجنس وغيرها دون أن يحققوا شعورا بالراحة ، وإنما راحة ساعات ثم يعود السلوك الإدماني في اليوم التالي.
وقد يظن الإنسان أن هذه الشهوة ستختفي مع الوقت ومع تقدمه بالعمر ، ولكن الواقع كما رأيت أن شخصا تحترمه لكبر سنه وتتفاجئ أن حياته عبارة عن زنا وشرب خمر.
فلا تستلم للشهوة ، فليس هناك نهاية لهذا الطريق ، وليس هناك راحة مع هذا الطريق ، وإنما مجرد رغبات مستمرة لا تختفي حتى تموت
ولكن عندما سافرت إلى تايلاند ورأيت المئات من العرب والسياح الأجانب أعمارهم تجاوزت 60 سنة ولازالوا يلاحقون البنات ، وبعضهم متزوج وعنده أبناء بعمر هؤلاء المومسات.
والله منظر قبيح ، والواقع أن الشهوات ليس لها حد ، ولذلك نجد أن من يقع بالزنا يستمر بالوقوع به ، وينتقل الأمر معه من مجرد رغبة بالمتعة إلى إدمان ، وهذا الإدمان يجعله يطلب المزيد والمزيد بدون شعور بالراحة
وقد يأتي بسلوكيات شاذة لإشباع هذا الإدمان فبعضهم يذهب للعلاقات الشاذة والعلاقات مع الأطفال ومع العجائز ومع الحيوانات ، والتعذيب أثناء الجنس وغيرها دون أن يحققوا شعورا بالراحة ، وإنما راحة ساعات ثم يعود السلوك الإدماني في اليوم التالي.
وقد يظن الإنسان أن هذه الشهوة ستختفي مع الوقت ومع تقدمه بالعمر ، ولكن الواقع كما رأيت أن شخصا تحترمه لكبر سنه وتتفاجئ أن حياته عبارة عن زنا وشرب خمر.
فلا تستلم للشهوة ، فليس هناك نهاية لهذا الطريق ، وليس هناك راحة مع هذا الطريق ، وإنما مجرد رغبات مستمرة لا تختفي حتى تموت