كم اتمنى ان افهمك ...
ان أدخل لاعماقك ...
ان اعرف ماذا تريدين ...
أن احقق ما ترغبين ....
اشعر احيانا انني لا افهمك ...
انني بعيد عنك ..
فكلما حاولت التقدم نحوك خطوه ...
اراك وقد بعدت عني خطوات ...
احاول من كل قلبي ..ألا احرجك ..
ألا أمس مشاعرك ...
أن ابقى على صورتي الجميله لديك ...
واجاهد لتبقى كذلك للابد ...
ولكن يبدو انني قد فشلت ...
لم اعد قادراً حتى على التمثيل ...
تخيلي ...
انني صادق معك في كل مواقفي ...معك ..
مخلص في كل كلمه بثثتها اليك ...
لا أرجو منها غرض شخصي ...
كل ما أتمناه أن اراكٍ سعيده ..
وتزداد سعادتي أكثر ...
حينما أعرف اني ...مصدر تلك السعاده ...
حينها أحلق منتشياً ...وأطير فرحاً ..
حينها لا بأس بالغرور ينتابني ...
لا نني اعرف منزلتي لديك ...
ادرك مكانتك بداخلي ...
وهذا ما يزيد ثقتي بنفسي ...
اتعرفين أشد ما يعذبني ؟
هو أن اكون سبب شقاتك ...!
مصدر تعاستك ...
سبباً لماض لا تريدينه ..
ماضِ لا تودين مجرد ذكراه ....
ماض ترفضين العوده اليه ...
بل حتى التفكير به ...
آهـ ...لا أدري ماذا اقول ؟
لقد مرت بي لحظات يأس وأحباط ...
قطعت فيها كل كلمة حلوه كتبتها فيكٍ ..
وأسمعتها إياها ...
بل حاولت أن انسى كل لحظه جميله قضيتها معك !
أتعرفين لماذا ؟
لانني شعرت بأنني لم ...استطع ..أن اعطيك السعاده المنشوده ...
لم اكن اهلاً ...لثقتك ...
لا تسيء...فهمي ...
ولا تحملني ما لا اطيق ...
انني احاول ..أن أكون صادقاً معكٍ بقلبي ..وعقلي ..
وفياً لكٍ ..بمشاعري واحاسيسي...
ليس عطفاً مني ...
ولا مجاملة لكٍ ...
بل ...لاني اشعر يقينا بانك صادقه ...من كل اعماقك ...
وفيه لمبادئك ...نقيه في مشاعرك ..
تشاركيني الكثير من الافكار ...وما بداخلي محفور بداخلك ...
وهذا ما يجبرني على التمسك بك ...
وعدم التفريط بك ...
فهل ادركتٍ الآن ....أنك كل شيء ؟
وهلا ساعدتني...على أن نبقى معاً ؟
تقبلوا تحياتي ...وكل عيد وفرحه وانتم بخير ....
ان أدخل لاعماقك ...
ان اعرف ماذا تريدين ...
أن احقق ما ترغبين ....
اشعر احيانا انني لا افهمك ...
انني بعيد عنك ..
فكلما حاولت التقدم نحوك خطوه ...
اراك وقد بعدت عني خطوات ...
احاول من كل قلبي ..ألا احرجك ..
ألا أمس مشاعرك ...
أن ابقى على صورتي الجميله لديك ...
واجاهد لتبقى كذلك للابد ...
ولكن يبدو انني قد فشلت ...
لم اعد قادراً حتى على التمثيل ...
تخيلي ...
انني صادق معك في كل مواقفي ...معك ..
مخلص في كل كلمه بثثتها اليك ...
لا أرجو منها غرض شخصي ...
كل ما أتمناه أن اراكٍ سعيده ..
وتزداد سعادتي أكثر ...
حينما أعرف اني ...مصدر تلك السعاده ...
حينها أحلق منتشياً ...وأطير فرحاً ..
حينها لا بأس بالغرور ينتابني ...
لا نني اعرف منزلتي لديك ...
ادرك مكانتك بداخلي ...
وهذا ما يزيد ثقتي بنفسي ...
اتعرفين أشد ما يعذبني ؟
هو أن اكون سبب شقاتك ...!
مصدر تعاستك ...
سبباً لماض لا تريدينه ..
ماضِ لا تودين مجرد ذكراه ....
ماض ترفضين العوده اليه ...
بل حتى التفكير به ...
آهـ ...لا أدري ماذا اقول ؟
لقد مرت بي لحظات يأس وأحباط ...
قطعت فيها كل كلمة حلوه كتبتها فيكٍ ..
وأسمعتها إياها ...
بل حاولت أن انسى كل لحظه جميله قضيتها معك !
أتعرفين لماذا ؟
لانني شعرت بأنني لم ...استطع ..أن اعطيك السعاده المنشوده ...
لم اكن اهلاً ...لثقتك ...
لا تسيء...فهمي ...
ولا تحملني ما لا اطيق ...
انني احاول ..أن أكون صادقاً معكٍ بقلبي ..وعقلي ..
وفياً لكٍ ..بمشاعري واحاسيسي...
ليس عطفاً مني ...
ولا مجاملة لكٍ ...
بل ...لاني اشعر يقينا بانك صادقه ...من كل اعماقك ...
وفيه لمبادئك ...نقيه في مشاعرك ..
تشاركيني الكثير من الافكار ...وما بداخلي محفور بداخلك ...
وهذا ما يجبرني على التمسك بك ...
وعدم التفريط بك ...
فهل ادركتٍ الآن ....أنك كل شيء ؟
وهلا ساعدتني...على أن نبقى معاً ؟
تقبلوا تحياتي ...وكل عيد وفرحه وانتم بخير ....