حذر مسؤولو المركز الأميركي للسيطرة على الأمراض من ارتفاع خارج عن السيطرة" في الأمراض المنقولة جنسيا، فيما قال أطباء إن مرضا ينتقل عن طريق الجنس قد يكون "ينتقل بشكل خفي" مسببا اضطرابات قد تصل إلى العقم.
وعرف العلماء منذ عقود مرض الميكوبلازما التناسلية وهي عدوى تنتقل عن طريق الاتصال الجنسي قد تسبب الألم التناسلي والنزيف والتورم، وقد تم ربطها بالعقم والإجهاض.
مع هذا، لم يتوفر أول اختبار للمرض تجاريا حتى عام 2019، ما ساهم في مرور العديد من الحالات دون تشخيص أو علاج.
ويكون هذا المرض في بعض الأحيان دون أعراض، ولكنه قد يؤدي إلى مضاعفات شديدة لدى كل من الرجال والنساء.
ولدى النساء يرتبط المرض بتورم عنق الرحم، ومرض التهاب الحوض والإجهاض والولادة المبكرة والعقم.
وفي مايو، وجدت دراسة كبيرة نشرت في مجلة "Sexual Transmitted Infection" أن خطر الولادة المبكرة زاد بمقدار الضعف تقريبا بين النساء المصابات بالمرض.
وما يصل إلى 20 في المئة من النساء و 16.5 في المئة من الرجال الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و24 عاما قد يكونون مصابين بالمرض، وفقا لليزا مانهارت، أستاذة علم الأوبئة في كلية الصحة العامة بجامعة واشنطن.
وعرف العلماء منذ عقود مرض الميكوبلازما التناسلية وهي عدوى تنتقل عن طريق الاتصال الجنسي قد تسبب الألم التناسلي والنزيف والتورم، وقد تم ربطها بالعقم والإجهاض.
مع هذا، لم يتوفر أول اختبار للمرض تجاريا حتى عام 2019، ما ساهم في مرور العديد من الحالات دون تشخيص أو علاج.
ويكون هذا المرض في بعض الأحيان دون أعراض، ولكنه قد يؤدي إلى مضاعفات شديدة لدى كل من الرجال والنساء.
ولدى النساء يرتبط المرض بتورم عنق الرحم، ومرض التهاب الحوض والإجهاض والولادة المبكرة والعقم.
وفي مايو، وجدت دراسة كبيرة نشرت في مجلة "Sexual Transmitted Infection" أن خطر الولادة المبكرة زاد بمقدار الضعف تقريبا بين النساء المصابات بالمرض.
وما يصل إلى 20 في المئة من النساء و 16.5 في المئة من الرجال الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و24 عاما قد يكونون مصابين بالمرض، وفقا لليزا مانهارت، أستاذة علم الأوبئة في كلية الصحة العامة بجامعة واشنطن.