مباركة بعد التحية

[أبو معاذ]

مباركة ابعثها إلى من جمعتني به المحبة في الله
إلى صديقي وعزيزي راعي المنتدى

اتمنى لك التوفيق من الأعماق في دروبك العملية وجعل الله ذلك في موازين حسناتك .. راجياً من الله أن يكتب لنا لقاء بنظرة وأن يجمعنا بكم في جنات النعيم

أخوكم / أبو معاذ

 

[Dr.AAB]

.. آمين يارب العالمين

سعدت بانضمامك بارك الله فيك وفي انتظار مساهماتك القيّمة كما عودتنا في المحضرة

 

[راجل بدون امراءه]

مباركة ابعثها إلى من جمعتني به المحبة في الله
إلى صديقي وعزيزي راعي المنتدى

اتمنى لك التوفيق من الأعماق في دروبك العملية وجعل الله ذلك في موازين حسناتك .. راجياً من الله أن يكتب لنا لقاء بنظرة وأن يجمعنا بكم في جنات النعيم

أخوكم / أبو معاذ

ياترى اخونا ابو معاذ هل هو لازال على قيد الحياه ؟
سبحان الله مااسرع هذه السنين

 

[طائر الخرطوم]

وحمد لله على سلامتك وعودتك للحصن
والحصن نور بتواجدك العطر وقدومك من جديد

فعلا تنقضي السنين سريع وهذا يتزايد لانو نحن في آخر الزمان
وإن شاء الله يكون بكل خير ونعماء ,
والله سبحانه وتعالى أسأل أن يجمعنا جميعا ويجعلنا ممن قال فيهم
((إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ* فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْدَ مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ))
القمر 54-55
إنه بكل جميل كفيل وهو حبنا ونعم الوكيل

ذكرتني بموضوع
أعذب وأجملحديث!!!

أخبرنا الله تعالى بما يدور من حديث بين أهل الجنة

دعونا نستعرض من أحاديثهم حينما يلتقون..!

إن من أعذب الأحاديث وأجملها أن يتحدث المرء عن الماضي وعن حياته السالفة ,ويزداد جمال هذه الأحاديث إذا كان المتحدث يعيش حياته في رغد من العيش ,فهو لا يتكلم من ألم ,ولا يتكلم من تحسر ,وإنما يتحدث وهو مشرئب بالسعادة والراحة النفسية .كما أن هذه الأحاديث تزداد جمالا ومتعة وعذوبة .عندما يتحدث المرء عن فرص مرت عليه وفرح إنها لم تفته:, وإنما اغتنمها وعمل بها ,فتراه يتحدث وكله حبور وغبطة وسعادة على حظه السعيد وكيف فاز مع الفائزين

هذا ما سيدور بين بعض أهل الجنة يتحدث بعضهم مع بعض . وحين يزور بعضهم بعضا فيسأل بعضهم بعضا عما كانوا عليه .وما وصلوا إليه تلذذا واعترافا بالنعمة التي هم فيها.

فأي سعادة سيكون عليها ؟ وما شعورهموهم يتحدثون عن سبب دخولهم الجنة ونجاتهم من النار؟ وما الأسباب يا ترى التي ذكروها وكانت سببا في نجاتهم ودخولهم الجنة؟ دعونا نستعرض لقاء دار بين مجموعة من أهل الجنة

قال تعالى"وَأَمْدَدْنَاهُمْ بِفَاكِهَةٍ وَلَحْمٍ مِمَّا يَشْتَهُونَ* يَتَنَازَعُونَ فِيهَا كَأْسًا لَا لَغْوٌ فِيهَا وَلَا تَأْثِيمٌ * وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ غِلْمَانٌ لَهُمْ كَأَنَّهُمْ لُؤْلُؤٌ مَكْنُونٌ*وَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَسَاءَلُونَ * قَالُوا إِنَّا كُنَّا قَبْلُ فِي أَهْلِنَا مُشْفِقِينَ*فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا وَوَقَانَا عَذَابَ السَّمُومِ * إِنَّا كُنَّا مِنْ قَبْلُ نَدْعُوهُ إِنَّهُ هُوَ الْبَرُّ الرَّحِيمُ "

الطور 22-28
فلا شك أن فرح المرء يزداد حين يتحدث مع زملائه وأحبابه داخل الجنة عن أسباب نجاته من النار ويذكر من تلك الأسباب إنه كان دائم الخوف من الله تعالى , وأن خوفه ذلك كان حصنا له من الوقوع في الحرام ولأنه كان يكثر سؤال الله تعالى ويدعوه ((وَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَسَاءَلُونَ (25) قَالُوا إِنَّا كُنَّا قَبْلُ فِي أَهْلِنَا مُشْفِقِينَ (26) فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا وَوَقَانَا عَذَابَ السَّمُومِ (27) إِنَّا كُنَّا مِنْ قَبْلُ نَدْعُوهُ إِنَّهُ هُوَ الْبَرُّ الرَّحِيمُ ))