البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد الميديا
تعليقات الوسائط الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
المعرض
جديد الوسائط
التعليقات الجديدة
بحث بالوسائط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
Toggle sidebar
Toggle sidebar
قائمة
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرد على الموضوع
نعتذر عن الأخطاء التقنية في الموقع ، جاري العمل على إصلاحها
هذا المنتدى وقف لله تعالى
الرئيسية
المنتديات
حصن الإيمان
بوابة النفس المطمئنة
بوابة الدعوة و التوبة وتزكية النفس
مبادىء المعاملات والآداب من القرآن الكريم - سلسلة متجددة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرسالة
[QUOTE="فضيلة, post: 1273824, member: 8149"] [CENTER][COLOR=#008000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic]بسم الله الرحمن الرحيم [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#ff0000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] مع الجزء السادس عشر (2) عشنا في اللقاء السابق في كيفية تعامل القائد مع الرعية ؟[/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#008000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#0000ff][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] قُلْنَا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِمَّا أَن تُعَذِّبَ وَإِمَّا أَن تَتَّخِذَ فِيهِمْ حُسْنًا – 86 قَالَ أَمَّا مَن ظَلَمَ فَسَوْفَ نُعَذِّبُهُ ثُمَّ يُرَدُّ إِلَى رَبِّهِ فَيُعَذِّبُهُ عَذَابًا نُّكْرًا – 87 وَأَمَّا مَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُ جَزَاء الْحُسْنَى وَسَنَقُولُ لَهُ مِنْ أَمْرِنَا يُسْرًا – 88 [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#008000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] وإن شاء الله تعالى نستكمل اليوم مبادئ التعامل مع البشر من مواقع مختلفة وكيفية تعامل الأبن المؤمن مع أبيه غير المؤمن ؟ [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#0000ff][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic]قال تعالى في سورة مريم : وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَّبِيًّا -41 إِذْ قَالَ لأبِيهِ يَا أَبَتِ لِمَ تَعْبُدُ مَا لا يَسْمَعُ وَلا يُبْصِرُ وَلا يُغْنِي عَنكَ شَيْئًا – 42 يَا أَبَتِ إِنِّي قَدْ جَاءنِي مِنَ الْعِلْمِ مَا لَمْ يَأْتِكَ فَاتَّبِعْنِي أَهْدِكَ صِرَاطًا سَوِيًّا -43 يَا أَبَتِ لا تَعْبُدِ الشَّيْطَانَ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلرَّحْمَنِ عَصِيًّا – 44 يَا أَبَتِ إِنِّي أَخَافُ أَن يَمَسَّكَ عَذَابٌ مِّنَ الرَّحْمَن فَتَكُونَ لِلشَّيْطَانِ وَلِيًّا – 45 قَالَ أَرَاغِبٌ أَنتَ عَنْ آلِهَتِي يَا إِبْراهِيمُ لَئِن لَّمْ تَنتَهِ لأرْجُمَنَّكَ وَاهْجُرْنِي مَلِيًّا – 46 قَالَ سَلامٌ عَلَيْكَ سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبِّي إِنَّهُ كَانَ بِي حَفِيًّا – 47 [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#008000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] ومع هذا النموذج الرائع والأدب الرفيع في المخاطبة نتعلم..! [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#0000ff][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic]﴿ وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَبِيًّا ﴾ [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#008000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic]جمع الله له بين الصديقية والنبوة. فالصديق: كثير الصدق، فهو الصادق في أقواله وأفعاله وأحواله، المصدق بكل ما أمر بالتصديق به،. وذلك يستلزم العلم العظيم الواصل إلى القلب ، المؤثر فيه ، الموجب لليقين ، والعمل الصالح الكامل،. وإبراهيم عليه السلام، هو أفضل الأنبياء كلهم بعد محمد صلى الله عليه وسلم، وهو الذي جعل الله في ذريته النبوة والكتاب، وهو الذي دعا الخلق إلى الله، وصبر على ما ناله من العذاب العظيم، فدعا القريب والبعيد، واجتهد في دعوة أبيه، مهما أمكنه، وذكر الله مراجعته إياه ، فقال : [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#0000ff][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic][/FONT][/SIZE][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] ﴿ إِذْ قَالَ لأبِيهِ ﴾[/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#008000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] مهجنا له عبادة الأوثان: [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#0000ff][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic]﴿ يَا أَبَتِ لِمَ تَعْبُدُ مَا لا يَسْمَعُ وَلا يُبْصِرُ وَلا يُغْنِي عَنْكَ شَيْئًا ﴾ [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#008000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] أي: لم تعبد أصناما، ناقصة في ذاتها ، وفي أفعالها، فلا تسمع، ولا تبصر، ولا تملك لعابدها نفعا ولا ضرا، بل لا تملك لأنفسها شيئا من النفع ، ولا تقدر على شيء من الدفع ، فهذا برهان جلي دال على أن عبادة الناقص في ذاته وأفعاله مستقبح عقلا وشرعا. ودل أيضا أن الذي يجب أن نتوجه إليه بالعبادة من له الكمال والقدرة، وهو الله تعالى. [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#0000ff][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic]﴿ يَا أَبَتِ إِنِّي قَدْ جَاءَنِي مِنَ الْعِلْمِ مَا لَمْ يَأْتِكَ ﴾[/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#008000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] أي: يا أبت لا تحقرني وتقول: إني ابنك، وإن عندك ما ليس عندي، بل قد أعطاني الله من العلم ما لم يعطك، والمقصود من هذا قوله: [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#0000ff][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic]﴿ فَاتَّبِعْنِي أَهْدِكَ صِرَاطًا سَوِيًّا ﴾[/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#008000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] أي: مستقيما معتدلا، وهو: عبادة الله وحده لا شريك له، وطاعته في جميع الأحوال،. وفي هذا من لطف الخطاب ولينه ، ما لا يخفى ، فإنه لم يقل: " يا أبت أنا عالم، وأنت جاهل " أو " ليس عندك من العلم شيء " وإنما أتى بصيغة تقتضي أن عندي وعندك علما، وأن الذي وصل إلي لم يصل إليك ولم يأتك، فينبغي لك أن تتبع الحجة وتنقاد لها.....!! [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#0000ff][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic]﴿ يَا أَبَتِ لا تَعْبُدِ الشَّيْطَانَ ﴾[/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#008000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] لأن من عبد غير الله، فقد عبد الشيطان، كما قال تعالى: [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#0000ff][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] ﴿ أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آدَمَ أَنْ لا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ ﴾يس..[/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#008000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#0000ff][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic]﴿ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلرَّحْمَنِ عَصِيًّا ﴾[/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#008000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] فمن اتبع خطواته، فقد اتخذه وليا وكان عاصيا لله بمنزلة الشيطان. فإن المعاصي تمنع العبد من رحمة الله ، وتغلق عليه أبوابها ، كما أن الطاعة أكبر الأسباب لنيل رحمته ، ولهذا قال: [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#0000ff][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic]﴿ يَا أَبَتِ إِنِّي أَخَافُ أَنْ يَمَسَّكَ عَذَابٌ مِنَ الرَّحْمَنِ ﴾ [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#008000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic]أي: بسبب إصرارك على الكفر، وتماديك في الطغيان [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#0000ff][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic]﴿ فَتَكُونَ لِلشَّيْطَانِ وَلِيًّا ﴾[/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#008000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] أي: في الدنيا والآخرة، فتنزل بمنازله الذميمة، وترتع في مراتعه الوخيمة . فتدرج الخليل عليه السلام بدعوة أبيه، بالأسهل فالأسهل، فأخبره بعلمه، وأن ذلك موجب لاتباعك إياي، وأنك إن أطعتني، اهتديت إلى صراط مستقيم . ثم نهاه عن عبادة الشيطان، وأخبره بما فيها من المضار. ثم حذره عقاب الله ونقمته إن أقام على حاله، وأنه يكون وليا للشيطان. فقال له الأب: [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#0000ff][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic]﴿ أَرَاغِبٌ أَنْتَ عَنْ آلِهَتِي يَا إِبْرَاهِيمُ ﴾[/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#008000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] التي هي من الحجر والأصنام، ولام إبراهيم عن رغبته عنها، وهذا من الجهل المفرط، والكفر الوخيم، وقال :[/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#0000ff][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] ﴿ لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ ﴾[/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#008000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] أي: عن شتم آلهتي ودعوتي إلى عبادة لله [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#0000ff][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic][/FONT][/SIZE][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic]﴿ لأرْجُمَنَّكَ ﴾[/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#008000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] أي: قتلا بالحجارة. [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#0000ff][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic]﴿ وَاهْجُرْنِي مَلِيًّا ﴾[/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#008000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] أي: لا تكلمني زمانا طويلا،. فأجابه الخليل جواب عباد الرحمن عند خطاب الجاهلين، ولم يشتمه، بل صبر، ولم يقابل أباه بما يكره، وقال:[/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#0000ff][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] ﴿ سَلامٌ عَلَيْكَ سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبِّي إِنَّهُ كَانَ بِي حَفِيًّا ﴾[/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#008000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] أي: لا أزال أدعو الله لك بالهداية والمغفرة، بأن يهديك للإسلام، الذي تحصل به المغفرة، [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#0000ff][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic]﴿ إِنَّهُ كَانَ بِي حَفِيًّا ﴾[/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#008000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] أي: رحيما رءوفا بحالي، معتنيا بي، فلم يزل يستغفر الله له رجاء أن يهديه الله، فلما تبين له أنه عدو لله، وأنه لا يفيد فيه شيئا، ترك الاستغفار له، وتبرأ منه. وقد أمرنا الله باتباع ملة إبراهيم، وسلوك طريقه في الدعوة إلى الله، بطريق العلم والحكمة واللين والسهولة، والانتقال من مرتبة إلى مرتبة والصبر على ذلك، وعدم السآمة منه، والصبر على ما ينال الداعي من أذى الخلق بالقول والفعل، ومقابلة ذلك بالصفح والعفو، بل بالإحسان القولي والفعلي. ونلاحظ في الأيات السابقة كيف تعامل " نبي الله إبراهيم " مع أبيه المشرك , بكل أدب وأخلاق ودون عقوق, لعل الشباب في هذه الأيام يعي هذا السلوك الرفيع في المعاملات والآداب.. وخاصة مع الأباء , قال تعالى في سورة لقمان : [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#0000ff][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic]﴿ وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُمَا ﴾ [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#008000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] لأن حق اللّه، مقدم على حق كل أحد، و "لا طاعة لمخلوق، في معصية الخالق" ولم يقل: "وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فعقهما " بل قال : [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#0000ff][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic]﴿ فَلا تُطِعْهُمَا ﴾ [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#008000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] أي: بالشرك ، وأما برهما، فاستمر عليه، ولهذا قال: [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#0000ff][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic]﴿ وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا ﴾[/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#008000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] أي: صحبة إحسان إليهما بالمعروف، وأما اتباعهما وهما بحالة الكفر والمعاصي، فلا تتبعهما. [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#0000ff][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic]﴿ وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ﴾[/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#008000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] وهم المؤمنون باللّه، وملائكته وكتبه، ورسله، المستسلمون لربهم، المنيبون إليه. ****** وإلى بقية الجزء إن شاء الله تعالى[/FONT] [/SIZE][/COLOR][/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
ماهو أسم نبينا صلى الله عليه وسلم (كلمة واحدة فقط مكونة من 4 حروف)
رد
ما الذي تبحث عنه تحديداً؟
hiv
إيجابية
ارجو اجابتكم بسرعة
ارجو المساعدة
استغفر الله العظيم
استفسار
اسلام
اكتئاب
الإكتئاب
الاكتئاب
الايدز
التنمية البشرية
التوتر
الحصن
الخوف
الرهاب الاجتماعي
الزواج
السعادة
السلام عليكم
العلاح في الهند
القلق
المحادثة الاسلامية
المراة
النجاح
الهند
اميين
انااس
ايدز
برنامج
تحميل
تطوع
تقوى الله
تنمية بشرية
جدري القردة
جوال
حياة أفضل
زواج
ساعدوني
صمام
عالم المراة
عالم حواء
علاج
علاج الادمان
قلق
مصر
مطلوب متطوعين
مواضيع عامة
وسواس
يارب
يونس،أعريكا
الرئيسية
المنتديات
حصن الإيمان
بوابة النفس المطمئنة
بوابة الدعوة و التوبة وتزكية النفس
مبادىء المعاملات والآداب من القرآن الكريم - سلسلة متجددة
أعلى
أسفل