البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد الميديا
تعليقات الوسائط الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
المعرض
جديد الوسائط
التعليقات الجديدة
بحث بالوسائط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
Toggle sidebar
Toggle sidebar
قائمة
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرد على الموضوع
نعتذر عن الأخطاء التقنية في الموقع ، جاري العمل على إصلاحها
هذا المنتدى وقف لله تعالى
الرئيسية
المنتديات
حصن الإيمان
بوابة النفس المطمئنة
بوابة الدعوة و التوبة وتزكية النفس
مبادىء المعاملات والآداب من القرآن الكريم - سلسلة متجددة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرسالة
[QUOTE="فضيلة, post: 1273719, member: 8149"] [CENTER][COLOR=#008000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic]بسم الله الرحمن الرحيم [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#ff0000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic]مع الجزء السادس عشر (1) وهذا الجزء يتضمن أواخر سورة الكهف وسورة مريم وسورة طه.[/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#008000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] ومن مبادئ المعاملات والأداب التي نحاول أن نتخلق بها من هذا الجزء الزاخر بالمعطيات الكثيرة , كيفية التعامل مع جميع البشر ومن مواقع مختلفة. فالآيات الكريمة تجيب عن أسئلة هامة...! [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#ff0000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic]أولها كيف يتعامل القائد مع الرعية ؟ ثانيا كيف يتعامل الأبن المؤمن مع أبيه غير المؤمن ؟ ثالثا كيفية تعامل الأب المؤمن مع أهل بيته ؟ ورابعا كيفية تعامل الداعية -إلى دين الله- مع الملوك والزعماء ؟[/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#008000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] وبعون من الله تعالى نحاول أن نتدبر هذه الآداب والأخلاق عسى أن نتخلق بها فننعم بها في الدنيا ونكون من الفائزين إن شاء الله في الأخرة. ***** [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#ff0000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic]أولا كيف يتعامل القائد مع الرعية ؟[/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#008000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] والنموذج الذي نراه في الآيات التالية لقائد قوي جاب مشارق الأرض ومغربها ودافع عن الضعفاء وحقق العدل بين الرعية, ( ذو القرنين ) [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#0000ff][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic]قال تعالى عنه في أوخر سورة الكهف: إِنَّا مَكَّنَّا لَهُ فِي الأرْضِ وَآتَيْنَاهُ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ سَبَبًا – 84 فَأَتْبَعَ سَبَبًا - 85 حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ وَوَجَدَ عِندَهَا قَوْمًا قُلْنَا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِمَّا أَن تُعَذِّبَ وَإِمَّا أَن تَتَّخِذَ فِيهِمْ حُسْنًا – 86[/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#008000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#0000ff][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic]قَالَ أَمَّا مَن ظَلَمَ فَسَوْفَ نُعَذِّبُهُ ثُمَّ يُرَدُّ إِلَى رَبِّهِ فَيُعَذِّبُهُ عَذَابًا نُّكْرًا – 87 وَأَمَّا مَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُ جَزَاء الْحُسْنَى وَسَنَقُولُ لَهُ مِنْ أَمْرِنَا يُسْرًا – 88[/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#008000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#0000ff][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic]﴿إِنَّا مَكَّنَّا لَهُ فِي الأرْضِ﴾[/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#008000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] أي: ملكه الله تعالى، ومكنه من النفوذ في أقطار الأرض، وانقيادهم له. [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#0000ff][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic]﴿وَآتَيْنَاهُ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ سَبَبًا فَأَتْبَعَ سَبَبًا﴾[/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#008000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] أي: أعطاه الله من الأسباب الموصلة للمهام التي يبتغيها، ما به يستعين على فتح البلدان، وسهولة الوصول إلى أقاصي العمران، وعمل بتلك الأسباب التي أعطاه الله إياها، أي: استعملها على وجهها. حتى إذا بلغ مغرب الشمس، أي أقصى مكان للأرض من جهة الغرب ,وجد أقواما [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#0000ff][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] ﴿قُلْنَا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِمَّا أَنْ تُعَذِّبَ وَإِمَّا أَنْ تَتَّخِذَ فِيهِمْ حُسْنًا﴾[/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#008000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] أي: إما أن تعذبهم بما أقترفوه من أثام ، وإما أن تحسن إليهم، فخير بين الأمرين، لأن الظاهر أنهم كفار أو فساق، أو فيهم شيء من ذلك، لأنهم لو كانوا مؤمنين غير فساق، لم يرخص في تعذيبهم، فكان عند ذي القرنين من السياسة الشرعية ما استحق به المدح والثناء، لتوفيق الله له لذلك، فقال: سأجعلهم قسمين: [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#0000ff][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic]﴿أَمَّا مَنْ ظَلَمَ﴾[/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#008000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] بالكفر [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#0000ff][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic]﴿فَسَوْفَ نُعَذِّبُهُ ثُمَّ يُرَدُّ إِلَى رَبِّهِ فَيُعَذِّبُهُ عَذَابًا نُكْرًا﴾[/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#008000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] أي: تحصل له العقوبتان، عقوبة الدنيا، وعقوبة الآخرة. [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#0000ff][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic]﴿وَأَمَّا مَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُ جَزَاءً الْحُسْنَى﴾[/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#008000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] أي: فله الجنة والحالة الحسنة عند الله جزاء يوم القيامة،[/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#0000ff][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] ﴿وَسَنَقُولُ لَهُ مِنْ أَمْرِنَا يُسْرًا﴾[/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#008000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] أي: وسنحسن إليه، ونلطف له بالقول ونيسر له المعاملة، وهذا يدل على كونه من الملوك الصالحين الأولياء، العادلين العالمين، حيث وافق مرضاة الله في معاملة كل فرد، بما يليق بحاله. أولا- بردع الظالم حتى لا يتجرأ الناس على الظلم , و يسود الأمن والأمان بين الناس.. ثانيا- مكافئة الصالحين حتى نشجع غيرهم على الإصلاح , ليعم الرخاء بإذن الله , وهذا ما فعله ذو القرنين. ***** [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#ff0000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic]ثالثا - الدفاع عن المظلومين[/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#008000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] و مساعدتهم في إنشاء دفاعاتهم ضد المعتدين والمفسدين في الارض [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#0000ff][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic]حَتَّى إِذَا بَلَغَ بَيْنَ السَّدَّيْنِ وَجَدَ مِن دُونِهِمَا قَوْمًا لا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ قَوْلا -93 قَالُوا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الأَرْضِ فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ خَرْجًا عَلَى أَن تَجْعَلَ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ سَدًّا – 94 قَالَ مَا مَكَّنِّي فِيهِ رَبِّي خَيْرٌ فَأَعِينُونِي بِقُوَّةٍ أَجْعَلْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ رَدْمًا – 95 آتُونِي زُبَرَ الْحَدِيدِ حَتَّى إِذَا سَاوَى بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ قَالَ انفُخُوا حَتَّى إِذَا جَعَلَهُ نَارًا قَالَ آتُونِي أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْرًا – 96 فَمَا اسْطَاعُوا أَن يَظْهَرُوهُ وَمَا اسْتَطَاعُوا لَهُ نَقْبًا – 97 [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#008000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#0000ff][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic]﴿ حَتَّى إِذَا بَلَغَ بَيْنَ السَّدَّيْنِ ﴾[/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#008000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] قال المفسرون: ذهب متوجها من المشرق، قاصدا للشمال فوصل إلى ما بين السدين، وهما سدان، كانا سلاسل جبال معروفين في ذلك الزمان، سدا بين يأجوج ومأجوج وبين الناس، وجد من دون السدين قوما، لا يكادون يفقهون قولا، وقد أعطى الله ذا القرنين من الأسباب العلمية، ما فقه به ألسنة أولئك القوم وفقههم، وراجعهم، وراجعوه، فاشتكوا إليه ضرر يأجوج ومأجوج، وهما أمتان عظيمتان من بني آدم.... فقالوا: [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#0000ff][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic]﴿إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الأرْضِ﴾[/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#008000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] بالقتل وأخذ الأموال وغير ذلك. [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#0000ff][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic]﴿فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ خَرْجًا﴾[/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#008000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] أي جعلا[/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#0000ff][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] ﴿عَلَى أَنْ تَجْعَلَ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ سَدًّا﴾[/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#008000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] ودل ذلك على عدم اقتدارهم بأنفسهم على بنيان السد، وعرفوا اقتدار ذي القرنين عليه، فبذلوا له أجرة، ليفعل ذلك، فلم يكن ذو القرنين ذا طمع، ولا رغبة في الدنيا، ولا تاركا لإصلاح أحوال الرعية، بل كان قصده الإصلاح، فلذلك أجاب طلبتهم لما فيها من المصلحة، ولم يأخذ منهم أجر، وشكر ربه على تمكينه واقتداره، فقال لهم: [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#0000ff][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic]﴿مَا مَكَّنِّي فِيهِ رَبِّي خَيْرٌ﴾ [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#008000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] أي: مما تبذلون لي وتعطوني، وإنما أطلب منكم أن تعينوني بقوة منكم بأيديكم [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#0000ff][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic]﴿أَجْعَلْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ رَدْمًا﴾[/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#008000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] أي: مانعا من عبورهم عليكم. [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#0000ff][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic]﴿آتُونِي زُبَرَ الْحَدِيدِ﴾[/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#008000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] أي: قطع الحديد، فأعطوه ذلك. [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#0000ff][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic]﴿حَتَّى إِذَا سَاوَى بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ﴾[/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#008000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] أي: الجبلين اللذين بني بينهما السد [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#0000ff][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic]﴿قَالَ انْفُخُوا﴾ [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#008000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] النار أي: أوقدوها إيقادا عظيما، واستعملوا لها المنافيخ لتشتد، فتذيب النحاس، فلما ذاب النحاس، الذي يريد أن يلصقه بين زبر الحديد[/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#0000ff][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] ﴿قَالَ آتُونِي أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْرًا﴾ [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#008000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic]أي: نحاسا مذابا، فأفرغ عليه القطر، فاستحكم السد استحكاما هائلا، وامتنع من وراءه من الناس، من ضرر يأجوج ومأجوج. [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#0000ff][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic]﴿فَمَا اسْطَاعُوا أَنْ يَظْهَرُوهُ وَمَا اسْتَطَاعُوا لَهُ نَقْبًا﴾[/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#008000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] أي: فما لهم استطاعة، ولا قدرة على الصعود عليه لارتفاعه، ولا على نقبه لإحكامه وقوته. **** وقد ود في الحديث الشريف نماذج كثير في تطبيق العدل , أن امرأة من بني مخزوم سرقت ، فقالوا : من يكلم فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ فلم يجترئ أحد أن يكلمه ، فكلمه أسامة بن زيد ، فقال : إن بني إسرائيل كان إذا سرق فيهم الشريف تركوه. وإذا سرق فيهم الضعيف قطعوه ، لو كانت فاطمة لقطعت يدها. [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#800080][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic]الراوي: عائشة المحدث: البخاري المصدر: صحيح البخاري الصفحة أو الرقم : 3733 خلاصة حكم المحدث: صحيح[/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#008000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] وأنظروا كيف كان حال العرب في الجاهلية , وكيف أصبح حالهم بعد عدل الإسلام ...! ويتجلى ذلك في قول جعفر بن أبي طالب للنجاشي ملك الحبشة : أيها الملك كنا قوما أهل جاهلية نعبد الأصنام ونأكل الميتة ونأتي الفواحش ونقطع الأرحام ونسيء الجوار يأكل القوي منا الضعيف ، فكنا على ذلك حتى بعث الله إلينا رسولا نعرف نسبه وصدقه وأمانته وعفافه فدعانا إلى الله لنوحده ونعبده ونخلع ما كنا نعبد وآباؤنا من دونه من الحجارة والأوثان ، وأمرنا بصدق الحديث وأداء الأمانة وصلة الرحم وحسن الجوار والكف عن المحارم والدماء ، ونهانا عن الفواحش وقول الزور وأكل مال اليتيم وقذف المحصنة ، وأمرنا أن نعبد الله وحده لا نشرك به شيئا ، و أمرنا بالصلاة والزكاة والصيام . ***** [/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#0000ff][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic]إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الأمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ إِنَّ اللَّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُمْ بِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ سَمِيعًا بَصِيرًا - 58 النساء[/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=#008000][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic] ***** وإلى بقية الجزء إن شاء الله تعالى[/FONT] [/SIZE][/COLOR][/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
ماهو أسم نبينا صلى الله عليه وسلم (كلمة واحدة فقط مكونة من 4 حروف)
رد
ما الذي تبحث عنه تحديداً؟
hiv
إيجابية
ارجو اجابتكم بسرعة
ارجو المساعدة
استغفر الله العظيم
استفسار
اسلام
اكتئاب
الإكتئاب
الاكتئاب
الايدز
التنمية البشرية
التوتر
الحصن
الخوف
الرهاب الاجتماعي
الزواج
السعادة
السلام عليكم
العلاح في الهند
القلق
المحادثة الاسلامية
المراة
النجاح
الهند
اميين
انااس
ايدز
برنامج
تحميل
تطوع
تقوى الله
تنمية بشرية
جدري القردة
جوال
حياة أفضل
زواج
ساعدوني
صمام
عالم المراة
عالم حواء
علاج
علاج الادمان
قلق
مصر
مطلوب متطوعين
مواضيع عامة
وسواس
يارب
يونس،أعريكا
الرئيسية
المنتديات
حصن الإيمان
بوابة النفس المطمئنة
بوابة الدعوة و التوبة وتزكية النفس
مبادىء المعاملات والآداب من القرآن الكريم - سلسلة متجددة
أعلى
أسفل