يا ادمع العين من منكم يُشاطِرُني هذا المَساءَ، وَبَدرُ الحزن ِيَكتَمِلُ؟!
ها بَيتيَ الواسِعُ الفَضفاضُ يَنظرُ ليوكلُّ بابٍ بهِ مِزلاجُها عَجِلُ كأنَّ صَوتا ً يُناديني،
وأسمَعُهُ يا حارِسَ الدَّار، أهلُ الدَّارِ لن يَصِلوا هون عليك فما في الدار أحباب
لا تجرح الكف.. يكفي جرح من غابوايا طارق الباب ..
لو تدري بقصتنا لقلت ..كيف نجا من بعدنا الباب
احتمال ان ذاكرتي أصبحت لا تستوعب الجديد لكنكم في القلب وهذا أضمن.. رحمة الله عليكِ يا صديقة العمر.. رحمة الله عليكَ يا رفيق الروح.. رحمة الله عليكَ أبي.