من أصعب اللحظات التي يمر بها الإنسان أثناء مرضه هي لحظة انتظار نتيجة الفحص
وربما يبدو أسهل بكثير أن يعلم نتيجته أيا كانت ، من أن يبقى معلقاً ، لا يعلم هل هو مصاب أم لا.
المريض المشتبه بإصابته بالسرطان أو فيروس نقص المناعة (الايدز) أو أي مرض آخر يقول لك ، قل لي هل العينة أظهرت وجود المرض أو لا ؟ حتى لو كانت النتيجة غير قطعية. لأنه حتى لو كان المرض موجوداً فهذا أسهل بكثر من الانتظار والجلوس مترقبا
هناك حلول بسيطة يمكن القيام بها أثناء فترة انتظار ظهور النتيجة:
1- ذكر الله عز وجل وكثرة الاستغفار ، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم (من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا) وهذا هم كبير
2 - افتراض الأسوأ ، وأن يضع سيناريو عقلاني للتعامل مع الموضوع إن ثبت إصابته ، حتى يكون متهئياً نفسيا للإصابة
3 - الايمان بالقضاء والقدر ، وأن النتيجة التي ستظهر خلال ساعات أو أيام هي مكتوبة عليك في الأزل (ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها)
وربما يبدو أسهل بكثير أن يعلم نتيجته أيا كانت ، من أن يبقى معلقاً ، لا يعلم هل هو مصاب أم لا.
المريض المشتبه بإصابته بالسرطان أو فيروس نقص المناعة (الايدز) أو أي مرض آخر يقول لك ، قل لي هل العينة أظهرت وجود المرض أو لا ؟ حتى لو كانت النتيجة غير قطعية. لأنه حتى لو كان المرض موجوداً فهذا أسهل بكثر من الانتظار والجلوس مترقبا
هناك حلول بسيطة يمكن القيام بها أثناء فترة انتظار ظهور النتيجة:
1- ذكر الله عز وجل وكثرة الاستغفار ، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم (من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا) وهذا هم كبير
2 - افتراض الأسوأ ، وأن يضع سيناريو عقلاني للتعامل مع الموضوع إن ثبت إصابته ، حتى يكون متهئياً نفسيا للإصابة
3 - الايمان بالقضاء والقدر ، وأن النتيجة التي ستظهر خلال ساعات أو أيام هي مكتوبة عليك في الأزل (ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها)
التعديل الأخير:
