من جعل لنفسه من حسن الظن بإخوانه نصيباً أراح نفسه يعني أن الانسان اذا رأى من أخيه إعراضاً أو تغيراً فحمل ذلك الاعراض والتغير على وجهٍ حسن وطلب له المخارج والأعذار خفف ذلك عن قلبه وقل منه غيظه