هاكذاا يا أحباب أريد أ افضفض نعم
هناك ألم يعصر قلبي
وجعلني أذوب كمدا وحزنا
العجيب والغريب يا أحباب
أنه حدثت لي منذ البارحه إلى اليوم ثلاث مواقف متشابهه
عمري في حياتي لم أرى هذا المنظر الذي تكرر علي بهذه الصوره المعلنه
كنت أسمع فقط ولا أشاهد
القصه يا كرام البارحه كنت مع أخواتي في السوق
لنشتري بعض الحاجيات الضروريه
وعندم انتهينا وذهبنا لنحاسب وإذا بمجموعه من الشباب واقفين ينظرون إ لى من يا ترى ويبتسمون
حولت أن أبعد أخواتي عن الشباب ولفت خلفي فإذا بفتاة في عمر الزهور توزع الإبتسامات على الشباب
أحسست أن قدماي لا تكاد تحملاني من هذا المنظر المؤلم
حولت أن أنتهي من المحاسبه بسرعه لكي لا يتبهن أخواتي لهذا المنظر
واليوم بالتحديد ذهبت لمعهد للأنجليزي وعندما دخلت إلى المعهد إذا بي أرى فتيات يعاكسن أحد الشباب في الممرات الضيقه لم أدري ماذا أفعل مع أن المعهد يفصل البنات عن الأولاد يعني البنات في فصل يدرسن والأولاد في فصل
أخذت أمشي بسرعه وكأن وحش كاسر يلحقني ذهبت إلى الفصل وأخذت الدرس وعند خروجي من بوابة المعهد وجلست في الباص أنتظر البنات
وإذا بمجموعه من الشباب يخرجون من المعهد ويدخلون السياره ويعلون على شريط الأغاني
وإذا بالبنات يخرجن من المعهد كالنمل وإذا بي أجد نفسي أنا الوحيده التي ألتزمت مكاني ولم أعير الشباب أي اهتمام وتوقعت من البنات هذا الأمر إلا أني تفاجأت أن كل البنات في الباص أخذن يرفعن أصواتهن وأخرى توزع إبتسامات والثالثه تتبادل النظرات مع الشباب
غير معقول أي تفاهه هذه كدت أنفجر من الخوف والبكاء
أصبحت بينهم كالغريبه
وأخذت أدعوا ( اللهم اقسم لنا من خشيتك ماتحول به بيننا وبين عصيتك ) اللهم آمييييييييييين
سامحوني يا أحباب ربما لا يروق االموضوع لأحد ولكن سامحوني
أريد أن أفضفض لكي أرتاح قليلا وربما تأتيني نصيحه من أحدكم فتريح قلبي
أختكم الثريا المتفائله إن شاء الله
هناك ألم يعصر قلبي
وجعلني أذوب كمدا وحزنا
العجيب والغريب يا أحباب
أنه حدثت لي منذ البارحه إلى اليوم ثلاث مواقف متشابهه
عمري في حياتي لم أرى هذا المنظر الذي تكرر علي بهذه الصوره المعلنه
كنت أسمع فقط ولا أشاهد
القصه يا كرام البارحه كنت مع أخواتي في السوق
لنشتري بعض الحاجيات الضروريه
وعندم انتهينا وذهبنا لنحاسب وإذا بمجموعه من الشباب واقفين ينظرون إ لى من يا ترى ويبتسمون
حولت أن أبعد أخواتي عن الشباب ولفت خلفي فإذا بفتاة في عمر الزهور توزع الإبتسامات على الشباب
أحسست أن قدماي لا تكاد تحملاني من هذا المنظر المؤلم
حولت أن أنتهي من المحاسبه بسرعه لكي لا يتبهن أخواتي لهذا المنظر
واليوم بالتحديد ذهبت لمعهد للأنجليزي وعندما دخلت إلى المعهد إذا بي أرى فتيات يعاكسن أحد الشباب في الممرات الضيقه لم أدري ماذا أفعل مع أن المعهد يفصل البنات عن الأولاد يعني البنات في فصل يدرسن والأولاد في فصل
أخذت أمشي بسرعه وكأن وحش كاسر يلحقني ذهبت إلى الفصل وأخذت الدرس وعند خروجي من بوابة المعهد وجلست في الباص أنتظر البنات
وإذا بمجموعه من الشباب يخرجون من المعهد ويدخلون السياره ويعلون على شريط الأغاني
وإذا بالبنات يخرجن من المعهد كالنمل وإذا بي أجد نفسي أنا الوحيده التي ألتزمت مكاني ولم أعير الشباب أي اهتمام وتوقعت من البنات هذا الأمر إلا أني تفاجأت أن كل البنات في الباص أخذن يرفعن أصواتهن وأخرى توزع إبتسامات والثالثه تتبادل النظرات مع الشباب
غير معقول أي تفاهه هذه كدت أنفجر من الخوف والبكاء
أصبحت بينهم كالغريبه
وأخذت أدعوا ( اللهم اقسم لنا من خشيتك ماتحول به بيننا وبين عصيتك ) اللهم آمييييييييييين
سامحوني يا أحباب ربما لا يروق االموضوع لأحد ولكن سامحوني
أريد أن أفضفض لكي أرتاح قليلا وربما تأتيني نصيحه من أحدكم فتريح قلبي
أختكم الثريا المتفائله إن شاء الله