بسم الله الرحمن الرحيم..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
........................ هل أنت أناني .......................
هل أنت- لا سمح الله- أناني، أم عكس ذلك تماما. تهتم بالآخرين ومستعد للتضحية من أجل مساعدتهم؟ هذا مايكشفه اختبار اليوم..
* تعتبر شخصا ما صديقك حقا لو كان:
_ يبحث عنك دائما ليأنس بك؟.. " نقطتان" ..أم
_ يبوح لك بجميع أسراره؟.. " نقطة واحدة".. أم
_ يمكنكما أن تشتركا في كل مشاعركما؟ " ثلاث نقاط"
* تدخل محلا وتختار لعبة لا توجد منها إلا واحدة. فتلاحظ طفلا آخر يريدها:
_ تتركها له. فلا شك إنك ستجد لعبة تعجبك أكثر؟.. " ثلاث نقاط".. أم
_ تأسف بشدة، لكن اللعبة تعجبك ولن تتنازل عنها؟.. " نقطة واحدة".. أم
_ تعمل حركة بالتنازل عن اللعبة أملا ألا تقبل هذا التنازل والدة الطفل التي ترافقه؟.. " نقطتان"
* ترى عجوزا تقف على الرصيف مترددة عند تقاطع شارعين:
_ تقول: لا شك أن أحدا سيساعدها؟.. " نقطتان".. أم
_ تتقدم نحوها وتسألها إذا كانت بحاجة لمساعدة؟.. " ثلاث نقاط".. أم
_ تبطئ وتقترب منها وتنتظر أن يتقدم أحد غيرك لمساعدتها؟.. " نقطة واحدة"..
* من ثلاث إلى أربع نقاط:
التنازل ليس من طباعك. من الصعب عليك عمل خدمات أو التنازل عما تعتبر أنه حق لك. أنت تفكر دائما أولا في نفسك، في إرضاء رغباتك وتحقيق أهدافك.. الآخرون موجودون نعم، ولكن ليس من واجبك أن تسهل لهم حياتهم أو أن تجعل المجتمع أفضل أو أكثر سعادة بأن تتطوع لخدمة الآخرين.. هكذا تفكر، ولكن ألم يحن الوقت بعد لتنظر أبعد من أنفك؟.. لا شك أنه توجد آلاف الطرق والوسائل لعمل أشياء صغيرة لمساعدة المقربين لك، ناسيا أسبقيتك وسموك عن الآخرين! إذا أصبحت " أقل أنانية" وأكثر استعدادا للمساعدة، ستشعر أنت، قبل الآخرين، بالسعادة..
* من خمس إلى سبع نقاط: أنت لست أنانيا تماما، ولكنك أيضا لست مستعدا لمساعدة الآخرين. أنت واحدا من قطاع من الناس الذين يعتبرون دائما أن هناك شخصا آخر سيمد يده لمساعدة المحتاجين.. أن شخصا آخر أكثر كفاءة وإمكانيات منك يمكنه، بل يجب عليه، أن يساعدهم.. أنت لا تتراجع أو تتهرب إذا طلب منك شخص صراحة ومباشرة أن تساعده، ولكنك لا تأخذ المبادرة لهذا أبدا، لا تتدخل مباشرة أبدا.. قد تساعد شخصا فقط لأنك رأيت أنه محتاج حقا كي لا يعاتبك ضميرك أو تشعر بالندم، أو إذا اعتقدت أن بإمكانك الحصول على شيء في مقابل مساعدتك له.. الكرم الحقيقي والاستعداد للمساعدة شيء آخر..
* من ثماني إلى تسع نقاط:
إذا حصلت على هذه النقاط نتيجة لإجابات صادقة وصريحة، أنت إذن شخص كريم للغاية، متنازل وفي متناول كل محتاج.. أنت لا تنتظر أن يطلب منك أحد مساعدتك، بل تدرك حاجته بنفسك وتمد له يدك، ولا تخشى من مشاكل نتيجة مساعدتك للناس.. عيناك قويتا البصر، لا يخفى عنك احتياج صديق أو صعوبات زميل أو شقاء فقير في الطريق لا تعرفه. أنت مستعد ومهتم بأن تساعد الجميع بقدر إمكانياتك المتواضعة، أنت متعاطف وخادم للغير، بعيد عن الأنانية، وهذه ميزة تنميها أنت في نفسك سرا ويعرفها عنك أصدقائك.. لكنك تعملها لأن لا بديل لها بالنسبة لك..
إعداد: فريد كامل وبهجت وهشام..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
........................ هل أنت أناني .......................
هل أنت- لا سمح الله- أناني، أم عكس ذلك تماما. تهتم بالآخرين ومستعد للتضحية من أجل مساعدتهم؟ هذا مايكشفه اختبار اليوم..
* تعتبر شخصا ما صديقك حقا لو كان:
_ يبحث عنك دائما ليأنس بك؟.. " نقطتان" ..أم
_ يبوح لك بجميع أسراره؟.. " نقطة واحدة".. أم
_ يمكنكما أن تشتركا في كل مشاعركما؟ " ثلاث نقاط"
* تدخل محلا وتختار لعبة لا توجد منها إلا واحدة. فتلاحظ طفلا آخر يريدها:
_ تتركها له. فلا شك إنك ستجد لعبة تعجبك أكثر؟.. " ثلاث نقاط".. أم
_ تأسف بشدة، لكن اللعبة تعجبك ولن تتنازل عنها؟.. " نقطة واحدة".. أم
_ تعمل حركة بالتنازل عن اللعبة أملا ألا تقبل هذا التنازل والدة الطفل التي ترافقه؟.. " نقطتان"
* ترى عجوزا تقف على الرصيف مترددة عند تقاطع شارعين:
_ تقول: لا شك أن أحدا سيساعدها؟.. " نقطتان".. أم
_ تتقدم نحوها وتسألها إذا كانت بحاجة لمساعدة؟.. " ثلاث نقاط".. أم
_ تبطئ وتقترب منها وتنتظر أن يتقدم أحد غيرك لمساعدتها؟.. " نقطة واحدة"..
* من ثلاث إلى أربع نقاط:
التنازل ليس من طباعك. من الصعب عليك عمل خدمات أو التنازل عما تعتبر أنه حق لك. أنت تفكر دائما أولا في نفسك، في إرضاء رغباتك وتحقيق أهدافك.. الآخرون موجودون نعم، ولكن ليس من واجبك أن تسهل لهم حياتهم أو أن تجعل المجتمع أفضل أو أكثر سعادة بأن تتطوع لخدمة الآخرين.. هكذا تفكر، ولكن ألم يحن الوقت بعد لتنظر أبعد من أنفك؟.. لا شك أنه توجد آلاف الطرق والوسائل لعمل أشياء صغيرة لمساعدة المقربين لك، ناسيا أسبقيتك وسموك عن الآخرين! إذا أصبحت " أقل أنانية" وأكثر استعدادا للمساعدة، ستشعر أنت، قبل الآخرين، بالسعادة..
* من خمس إلى سبع نقاط: أنت لست أنانيا تماما، ولكنك أيضا لست مستعدا لمساعدة الآخرين. أنت واحدا من قطاع من الناس الذين يعتبرون دائما أن هناك شخصا آخر سيمد يده لمساعدة المحتاجين.. أن شخصا آخر أكثر كفاءة وإمكانيات منك يمكنه، بل يجب عليه، أن يساعدهم.. أنت لا تتراجع أو تتهرب إذا طلب منك شخص صراحة ومباشرة أن تساعده، ولكنك لا تأخذ المبادرة لهذا أبدا، لا تتدخل مباشرة أبدا.. قد تساعد شخصا فقط لأنك رأيت أنه محتاج حقا كي لا يعاتبك ضميرك أو تشعر بالندم، أو إذا اعتقدت أن بإمكانك الحصول على شيء في مقابل مساعدتك له.. الكرم الحقيقي والاستعداد للمساعدة شيء آخر..
* من ثماني إلى تسع نقاط:
إذا حصلت على هذه النقاط نتيجة لإجابات صادقة وصريحة، أنت إذن شخص كريم للغاية، متنازل وفي متناول كل محتاج.. أنت لا تنتظر أن يطلب منك أحد مساعدتك، بل تدرك حاجته بنفسك وتمد له يدك، ولا تخشى من مشاكل نتيجة مساعدتك للناس.. عيناك قويتا البصر، لا يخفى عنك احتياج صديق أو صعوبات زميل أو شقاء فقير في الطريق لا تعرفه. أنت مستعد ومهتم بأن تساعد الجميع بقدر إمكانياتك المتواضعة، أنت متعاطف وخادم للغير، بعيد عن الأنانية، وهذه ميزة تنميها أنت في نفسك سرا ويعرفها عنك أصدقائك.. لكنك تعملها لأن لا بديل لها بالنسبة لك..
إعداد: فريد كامل وبهجت وهشام..