إن ادارك شؤونك تتضمن فهم طريقتك المفضلة في الأداء. فإذا كنت تسعى للحصول على الاستفادة القصوى من حياتك وعملك, فأنت تحتاج لأن تفهم كيف تفضل أن تؤدي عملك. فبهذه الطريقة تدير شؤونك بنجاح وتتأكد من أن ما تقوم به من عمل هو بالفعل ما تود القيام به.
فالتعرف على طريقتك المثلى في معايشة الحياة هو مفتاح أساسي لفهم أكبر لذاتك. وهذا يساعدك على تقييم الخيارات المتاحة لك واختيار ما يناسبك منها.
تحديد الأفضليات
يمكن أن تصبح أفضلياتك في متناول اليد. فإذا كنت مثلاً تستعمل يدك اليمنى في الكتابة تصبح الكتابة بهذه اليد سهلة وواضحة. وهذا لا يعني أنك لا تستطيع الكتابة باليد اليسرى ولكنه فقط يصبح عملاً شاقاً أكثر, ويلزمه تركيز أكثر مما إذا كنت تكتب باليد اليمنى.
فمعرفة أفضلياتك يبرز الميادين التي تؤهلك للتركيز على جهودك وتلك الأخرى التي يجد تجنبها. فمن المفيد النظر في الخيارات المتاحة. وهناك أربعة مجموعات أساسية من الأفضليات.
وهي أن تكون:
•منظماً أو عفوياً: كيف تتفاعل مع الحياة بشكل عام.
•واقعياً أم حدسياً: كيف تفضل أن تتعامل مع المعلومات.
•تحليلياً أم عاطفياً: كيف تفضل أن تعالج المعلومات وتتخذ على أساسها القرارات.
•اجتماعياً أو انعزالياً: أي الوسيلة التي تعبئ من خلالها طاقاتك.
يـــــتـــــبـــــع
فالتعرف على طريقتك المثلى في معايشة الحياة هو مفتاح أساسي لفهم أكبر لذاتك. وهذا يساعدك على تقييم الخيارات المتاحة لك واختيار ما يناسبك منها.
تحديد الأفضليات
يمكن أن تصبح أفضلياتك في متناول اليد. فإذا كنت مثلاً تستعمل يدك اليمنى في الكتابة تصبح الكتابة بهذه اليد سهلة وواضحة. وهذا لا يعني أنك لا تستطيع الكتابة باليد اليسرى ولكنه فقط يصبح عملاً شاقاً أكثر, ويلزمه تركيز أكثر مما إذا كنت تكتب باليد اليمنى.
فمعرفة أفضلياتك يبرز الميادين التي تؤهلك للتركيز على جهودك وتلك الأخرى التي يجد تجنبها. فمن المفيد النظر في الخيارات المتاحة. وهناك أربعة مجموعات أساسية من الأفضليات.
وهي أن تكون:
•منظماً أو عفوياً: كيف تتفاعل مع الحياة بشكل عام.
•واقعياً أم حدسياً: كيف تفضل أن تتعامل مع المعلومات.
•تحليلياً أم عاطفياً: كيف تفضل أن تعالج المعلومات وتتخذ على أساسها القرارات.
•اجتماعياً أو انعزالياً: أي الوسيلة التي تعبئ من خلالها طاقاتك.
يـــــتـــــبـــــع