البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد الميديا
تعليقات الوسائط الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
المعرض
جديد الوسائط
التعليقات الجديدة
بحث بالوسائط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
Toggle sidebar
Toggle sidebar
قائمة
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرد على الموضوع
نعتذر عن الأخطاء التقنية في الموقع ، جاري العمل على إصلاحها
هذا المنتدى وقف لله تعالى
الرئيسية
المنتديات
الحصن العام
الملتقى الفكرى
الحوار العام
عِندمَا تتكلم الدُّمى ..
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرسالة
[QUOTE="ضياء, post: 8593, member: 25"] إن أردت أن ترى وجه إنسان مضيئاً, حدثه عن الحب, "نبش" عنه في نفسه, ادفعه كي يسرح بإحساسه مع ما يكون قد تسرب من الحب في قاع نفسه, ودفن في لحد ذكرياته! استفزه.. كي يستعيد حيوية نضبه, بعد أن يكون قد ترك الحب من داخله مهملاً منسياً, حتى عشعشت حوله عناكب الملل والرتابة فحجبته عن الضوء خيوطها, وجمدت حيويته.. إن أردت أن ترى وجه إنسان يشع حياة, برفق فجر في داخله مشاعره الراقدة دعه يستعيد.. يسرح.. يكتئب.. يبتسم.. تدمع عيناه. دعه يشعر بالتعب والإرهاق, ليحل بعدهما الإحساس بالفرح والراحة لاكتشافه مكامن الحب في نفسه من جديد. والإنسان لابد أن يتعب حتى يصل إلى عصب الشعور بالحب في داخله.. فدعه يتعب. دعه يخوض محاولة البحث عن قيمة الحياة في وجدانه ورؤاه, وأحلامه وطموحه. وقد تكون المحاولة مضنية ومرهقة. ولكن.. كيف يريد الإنسان أن يمس شغاف نفسه, وأن يتحسسها دون معاناة روافدها الألم والتألم؟! تأمل وجه هذا الإنسان في لحظات معاناته فإنها قد تكون لحظات صدقه الوحيدة. أو ربما هي ومضات من أصالة الإنسان البدوية التي لم تغتلها فيه مدينة الحياة بعد! ومدينة الحياة, وإن كانت قد أعطت الإنسان الكثير, إلا أنها انتزعت من الكثير منا ثمناً غالياً لقاء احتوائها لحياته. لقد امتصت منه عمق الإحساس وصدقه, وحولته إلى عرائس مسرحية ذات أقنعة ملونة جميلة, وحركات منتظمة مدروسة. كل ملامحها تثير الإعجاب, ولكنها لا توجد الإحساس, لأنها على طول ممارستها لأدوار المسرحية, تحولت إلى دمى خشبية فاقدة القدرة على الحس والانفعال. إن لحظات معاناة الإنسان هي لحظات صدقه, لأنها ومضات انتقاله من مسرح العرائس كدمية إلى عالم الحس والروح والخيال والأحلام كإنسان. وعندما ترى البسمة ممتزجة بالدمع على وجه الإنسان المتواجد أمامك, ستعلم حينها أن الحياة بدأت تدب في أطرافه من جديد, وأن فراشات الحب قد بدأت توقظ شغاف قلبه بحركات أجنحتها الرقيقة. حينئذ, أصغ إليه.. أصغ إليه جيداً كي تعلم أو يتأكد لك أن الحب عندما يتمكن من نفس الإنسان وروحه فإنه يصبح أقوى دوافعه على العطاء.. على التضحية.. وعلى الخير. [b]عِندمَا تتكلم الدُّمى .. بقل الكاتبة: د. فاتنة شاكر [/b] [/QUOTE]
التحقق
ماهو أسم نبينا صلى الله عليه وسلم (كلمة واحدة فقط مكونة من 4 حروف)
رد
ما الذي تبحث عنه تحديداً؟
hiv
إيجابية
ارجو اجابتكم بسرعة
ارجو المساعدة
استغفر الله العظيم
استفسار
اسلام
اكتئاب
الإكتئاب
الاكتئاب
الايدز
التنمية البشرية
التوتر
الحصن
الخوف
الرهاب الاجتماعي
الزواج
السعادة
السلام عليكم
العلاح في الهند
القلق
المحادثة الاسلامية
المراة
النجاح
الهند
اميين
انااس
ايدز
برنامج
تحميل
تطوع
تقوى الله
تنمية بشرية
جدري القردة
جوال
حياة أفضل
زواج
ساعدوني
صمام
عالم المراة
عالم حواء
علاج
علاج الادمان
قلق
مصر
مطلوب متطوعين
مواضيع عامة
وسواس
يارب
يونس،أعريكا
الرئيسية
المنتديات
الحصن العام
الملتقى الفكرى
الحوار العام
عِندمَا تتكلم الدُّمى ..
أعلى
أسفل