لأن هذا لحد ذاته مرض اسمه (وسواس الايدز) له أعراض خاصة فيه مثل أي مرض عضوي أو نفسي آخر.
ويصعب على الشخص المصاب بهذا النوع من الوسواس الاقتناع بأنه مصاب به
مع أنهم لو منحوا أنفسهم فرصة للتأمل والتفكر لوجدوا أن هذا المرض معروف منذ عشرات السنين ومذكور في كتب علم النفس ، ومذكورة أعراضه