شكد حجيت انت وسمعتك هسه دوري اني اجا انت مر واني جرعتك ما وراك انت رجا من يجرعك راح اودعك ما اسمعك كلمه لا تحجي سكوت عض اصبعك هذا دمعك ما ينفعك اني لو منك اموت
حتى ظلك شفته منك وانت كلك مو صحيح انت غلط الا اذلك شوف اكلك ردت اسألك ما يفيد اي حل وسط
،،من هذا طبعك شيبت
عمداً تخرب أعصابي ،،أعوج و ما تبغى عدل
ما تمشي بدرب الوفه ،،بعنادي يا ما تغشمرت
غربة و ذبحت العاطفة ،،و القلب شديت العهد
ما أرجع لحبك أبد ،،ما أقدر أنا أتحملك
لا بعد ما أصيراً إلك،،
لا تظن بيوم أتوسلك
و تظن أفك لك بابي
لكل من في المنفى !
أعزبا
عانسا
نفوا عن قطار الزواج و هم في شوق شابه الحزن الأليم !
حبيبي هوايه طولت
تعال اشوفك مو متت
لو بعد لحظة تأخرت
نفس ما تلكه بيه
وانتَ عني بعيد نار گلبي تزيد
من رحت موتني الحزن
ابچي الصبح بالليل أون
من غيبتك گلبي انترس هم وقهر و أذيه
لا لا لا يا الأيام
لا لا لا .. لا تعودين
شويه خلي جفني ينام
كافي مني شتريدين
لا لا لا يا الأيام
لا لا لا .. لا تعويدين
الله يعلم قلبي اش ضام
من عذابات السنين
يعجبني الشخص !" الذي ينثر بذور الخير بصمت !، و يمارس عمارة الأرض بهدوء المخلصين !، تجده في باب حديثه عن ذاته و المفاخرة بها أبكم !،غير أن فضائله و إنجازاته تجيد الحديث عنه بلسان فصيح
إياك أن تظن يومًا بأنك تعرف شخصًا ما تمام المعرفة ، وتتوهم بأنك مُلم بجوانب شخصيته ودوافعه ، وأفكاره ، فتُفسر أفعاله وتصرفاته من منطلق تصورك لا من منطلق حقيقته ، وتؤطره في إطار لا يشبهه ولا ينتمي إليه ، وكُن على يقين بأن في كل إنسان تعرفه إنسان لا تعرفه).
الحب هو المتغير اللا ـ متناهي في هذا العالم فالأكاذيب و الكراهية و حتى الجريمة و الخطر هي كلها محبوكة فيه ، إنه الإزهار الحتمي لكل متناقضاته ، و الوردة الضخمة التي تفوح منها ببطء رائحة الدم .*كتاب الزوجة المفقودة للكاتب: غيليان فلين.
لمن لم يعرفك و لا أحد يعرفك سواك أنت فقط
و أعلم منك بنفسك هو الله خالقك و بارئك ،يقولون "أنت تلعب دور الضحية " يقولون " أنت أبتغيت العبودية و الأسر فكانت لك ".
كلا و الله ثم كلا أرجوكم أتركوني و شأني و من كان له إحسان فليحسن لله و إلا ليصمت و ليرحل ..
يا آلله و كفى