القصة أن رجل المارلوبرو (ديفيد ماكلين ) سقط ضحية التدخين بسرطان الرئة وأمضى بقية أيامه تحت جهاز التنفس الى أن مات وقد لازمه أخوه خلال أيامه الاخيرةوعانى كثيرا من تردي حالة أخيه الصحيه ومعاناته مع المرض فقررأن يبذل كل الجهد للقضاء على ظاهرة التدخين لكي لاتتكررمأساة أخيه فقام بالتعاون مع الجمعية الامريكيه للسرطان بخملة توعية كبيرة للتحذير من مضار التدخين وكانت إحدى دعاماتهم الدعائيه في ذلك قصة رجل المارلبورو ونهايته المأساوية فكانت النتيجة لتلك الحملة انخفاضا كبيرا في سوق السجائر لديهم
فقامت شركات التبغ بتكثيف دعاياتها لدى دول العالم الثالث الاقل وعيا
فحققت ارتفاعا في مبيعاتها عوضا عما فقدته في الاسواق الغربية
