كلنا يعلم ان الروح لا يمكن ان تحتوي على اكثر من فكرة في وقت
واحد وبالتالي فانك اذا احتفظت بروحك ملأى بالطيبة والمحبة فلن
يبقى مكان ولا محل للكراهية والحقد والنفور،ان الروح تشبه الى
حد بعيد الغرفة ذات البابين تجمعهما سلسلة بحيث انه اذا فتح
باب فان الباب الآخر ينغلق تلقائيا فانت حين تفتح الباب الذي
يمثل (الأفكار الطيبة )فانك مباشرة تغلق باب (الأفكار السيئة)
هناك قانون يتحدث عنه الفلاسفة كثيرا وهو قانون التفكير المخلوق ،ان التفكير والكلام والضوء وحتى الصوت نفسه تشكل
اهتزازات قوية ،وان التفكير بالسرور والسعادة والمرح والحب
والصحة والغنى والسلام الداخلي يجذب لكم ما يوافق ويتوازى
مع نوع التفكير وبالعكس فافكار الحسد والمرض والعواطف السلبية
تجذب ما يتوافق مع مستوى التفكير وكل ذلك من قدر الله تعالى
لا يوجد مخلوق في الوجود لا يتعرض للصعوبات والمشاكل في العمل
والبيت ومع الأقارب والأصدقاء ولكن الذي يفرق بين هؤلاء ان الناجحين والباحثين عن انتشال انفسهم من براثن الكآبة والتسخط
هم الذين يقومون مباشرة بتوجيه نوعية افكارهم وينتقون وبدقة
نوعية حديثهم حتى يجذبوا والدقة ما يتناسب مع افكارهم
لقد صدق الذي قد قال قدما
شبيه الشيء منجذب اليه
ان الروح الطيبة هي عامل سعادتك وانك بعمارتك لهذه الروح
بالتفكير المبدع والايجابي ستجذب كل ما ترغب فيه
والقلب المعمور بالطيبة والحب سيحيا حياة ملأها السعادة والنجاح ومن ملأ قلبه بالحقد والحسد والأنانية فليتحمل ما يصيبه
من الهموم والغموم والنكد
فالروح لا تتسع لضدين قطعا فما الضدان يجتمعان
واحد وبالتالي فانك اذا احتفظت بروحك ملأى بالطيبة والمحبة فلن
يبقى مكان ولا محل للكراهية والحقد والنفور،ان الروح تشبه الى
حد بعيد الغرفة ذات البابين تجمعهما سلسلة بحيث انه اذا فتح
باب فان الباب الآخر ينغلق تلقائيا فانت حين تفتح الباب الذي
يمثل (الأفكار الطيبة )فانك مباشرة تغلق باب (الأفكار السيئة)
هناك قانون يتحدث عنه الفلاسفة كثيرا وهو قانون التفكير المخلوق ،ان التفكير والكلام والضوء وحتى الصوت نفسه تشكل
اهتزازات قوية ،وان التفكير بالسرور والسعادة والمرح والحب
والصحة والغنى والسلام الداخلي يجذب لكم ما يوافق ويتوازى
مع نوع التفكير وبالعكس فافكار الحسد والمرض والعواطف السلبية
تجذب ما يتوافق مع مستوى التفكير وكل ذلك من قدر الله تعالى
لا يوجد مخلوق في الوجود لا يتعرض للصعوبات والمشاكل في العمل
والبيت ومع الأقارب والأصدقاء ولكن الذي يفرق بين هؤلاء ان الناجحين والباحثين عن انتشال انفسهم من براثن الكآبة والتسخط
هم الذين يقومون مباشرة بتوجيه نوعية افكارهم وينتقون وبدقة
نوعية حديثهم حتى يجذبوا والدقة ما يتناسب مع افكارهم
لقد صدق الذي قد قال قدما
شبيه الشيء منجذب اليه
ان الروح الطيبة هي عامل سعادتك وانك بعمارتك لهذه الروح
بالتفكير المبدع والايجابي ستجذب كل ما ترغب فيه
والقلب المعمور بالطيبة والحب سيحيا حياة ملأها السعادة والنجاح ومن ملأ قلبه بالحقد والحسد والأنانية فليتحمل ما يصيبه
من الهموم والغموم والنكد
فالروح لا تتسع لضدين قطعا فما الضدان يجتمعان