بسم الله الرحمن الرحيم
فجأه وبلا مقدمات تسود الدنيا في اعيننا وترمينا الاقدار في احلك كهوفها
المصاب فوق احتمالنا فجأه نشعر اننا متنا وان الموت وتربة القبر ادفأ لنا من
احضان امهاتنا ونشعر بالوحده رغم الاف البشر ونستشعر جمال ما حولنا من اشياء من قبل لم ترها عدسة اعيننا ونتسائل وقتها عن حالنا فتذكر النقطه الفاصله بين ما كنا عليه وما نحن فيه فندرك اننا تغيرنا وتغيرت ظروفنا ونتذكر كلمة امل ولكن في القدر لا امل وفي الدنيا لا امل الا بمن يرانا ولا نراه ويعلم سرنا وهو ارحم علينا من امهاتنا .
بقوة الله واستعانتنا به نتخلص من الامنا ولاكن هل ننتظر الموت للقاءه ام ننتظر البشرى !!!!
البشرى واي بشرى اعظم من بشرى علام الغيوب عالم المستقبل وما به من افراح واتراح والقادر على صرف الاقدار السيئه عنا وايجاد المخرج لنا مما حل بنا من بلاء
فلقد قال تعالى عن المؤمنين اللذين هم اولياء الله( (ألا إن اولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون . الذين آمنوا وكانوا يتقون. لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الاخره لا تبديل لكلمات الله ذلك الفوز العظيم ))
عن ابي الدرداء عن النبي صلى الله عليه وسلم في قوله ((لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الاخره ))
قال الرؤيا الصالحه يراها المسلم او ترى له
عن ام كرز الكعبيعه سمعت الرسول صلى الله عليه وسلم يقول ذهبت النبوه وبقيت المبشرات وهكذا روي عن ابن مسعود وابي هريره وابن عباس وغيرهم انهم فسروا ذلك بالرؤيا الصالحه يراها المؤمن او ترى له
وقيل المراد بذلك بشرى الملائكه للمؤمن عند احتضاره بالجنه والمغفره كقوله تعالى (( ان اللذين قالوا ربنا الله ثم استقامو تتنزل عليهم الملائكه ان لا تخافوا ولا تحزنوا وابشروا بالجنة التي كنتم توعدون نحن اوليائكم في الحياة الدنيا وفي الاخره ولكم فيها ما تشتهي انفسكم ولكم فيها ما تدعون نزلا من غفور رحيم))
وفي حديث البراء ان المؤمن اذا حضره الموت جائه ملائكه بيض الوجوه بيض الثياب فقالوا اخرجي ايتها الروح الطيبه الى روح وريحان ورب غير غضبان وتخرج الروح من فمه كما تسيل القطره من فم السقاء
واما بشراهم في الآخرة فكما قوله تعالى : ( لا يحزنهم الفزع الأكبر وتتلقاهم الملائكة هذا يومكم الذي كنتم توعدون ( 103 ) )
وقال تعالى ((يوم ترى المؤمنين والمؤمنات يسعى نورهم بين ايديهم وبايمانهم بشراكم اليوم جنات تجري من تحتها الانهار خالدين فيها ذلك الفوز العظيم))
ونسمع كثيرا عن الكرامات التي تحدث للمؤمنين بالله
اتمنى لاثراء الموضوع ان تذكرو لنا كرامات حصلت لكم او رؤى اتت في وقت كنتم فيه على صله قويه بالله وكنتم في وقت شده
واخيرا ادعوا الله لي ولم ان يبشرنا في الدنيا واثناء الموت وفي القبر وفي الاخره
فجأه وبلا مقدمات تسود الدنيا في اعيننا وترمينا الاقدار في احلك كهوفها
المصاب فوق احتمالنا فجأه نشعر اننا متنا وان الموت وتربة القبر ادفأ لنا من
احضان امهاتنا ونشعر بالوحده رغم الاف البشر ونستشعر جمال ما حولنا من اشياء من قبل لم ترها عدسة اعيننا ونتسائل وقتها عن حالنا فتذكر النقطه الفاصله بين ما كنا عليه وما نحن فيه فندرك اننا تغيرنا وتغيرت ظروفنا ونتذكر كلمة امل ولكن في القدر لا امل وفي الدنيا لا امل الا بمن يرانا ولا نراه ويعلم سرنا وهو ارحم علينا من امهاتنا .
بقوة الله واستعانتنا به نتخلص من الامنا ولاكن هل ننتظر الموت للقاءه ام ننتظر البشرى !!!!
البشرى واي بشرى اعظم من بشرى علام الغيوب عالم المستقبل وما به من افراح واتراح والقادر على صرف الاقدار السيئه عنا وايجاد المخرج لنا مما حل بنا من بلاء
فلقد قال تعالى عن المؤمنين اللذين هم اولياء الله( (ألا إن اولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون . الذين آمنوا وكانوا يتقون. لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الاخره لا تبديل لكلمات الله ذلك الفوز العظيم ))
عن ابي الدرداء عن النبي صلى الله عليه وسلم في قوله ((لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الاخره ))
قال الرؤيا الصالحه يراها المسلم او ترى له
عن ام كرز الكعبيعه سمعت الرسول صلى الله عليه وسلم يقول ذهبت النبوه وبقيت المبشرات وهكذا روي عن ابن مسعود وابي هريره وابن عباس وغيرهم انهم فسروا ذلك بالرؤيا الصالحه يراها المؤمن او ترى له
وقيل المراد بذلك بشرى الملائكه للمؤمن عند احتضاره بالجنه والمغفره كقوله تعالى (( ان اللذين قالوا ربنا الله ثم استقامو تتنزل عليهم الملائكه ان لا تخافوا ولا تحزنوا وابشروا بالجنة التي كنتم توعدون نحن اوليائكم في الحياة الدنيا وفي الاخره ولكم فيها ما تشتهي انفسكم ولكم فيها ما تدعون نزلا من غفور رحيم))
وفي حديث البراء ان المؤمن اذا حضره الموت جائه ملائكه بيض الوجوه بيض الثياب فقالوا اخرجي ايتها الروح الطيبه الى روح وريحان ورب غير غضبان وتخرج الروح من فمه كما تسيل القطره من فم السقاء
واما بشراهم في الآخرة فكما قوله تعالى : ( لا يحزنهم الفزع الأكبر وتتلقاهم الملائكة هذا يومكم الذي كنتم توعدون ( 103 ) )
وقال تعالى ((يوم ترى المؤمنين والمؤمنات يسعى نورهم بين ايديهم وبايمانهم بشراكم اليوم جنات تجري من تحتها الانهار خالدين فيها ذلك الفوز العظيم))
ونسمع كثيرا عن الكرامات التي تحدث للمؤمنين بالله
اتمنى لاثراء الموضوع ان تذكرو لنا كرامات حصلت لكم او رؤى اتت في وقت كنتم فيه على صله قويه بالله وكنتم في وقت شده
واخيرا ادعوا الله لي ولم ان يبشرنا في الدنيا واثناء الموت وفي القبر وفي الاخره
التعديل الأخير بواسطة المشرف: