النجاح والفشل في حياه الإنسان كوجهي العمله ، فالنجاح كلمة حلوة لذيذه تنير فينا الأمل والإستمرار ، يتسابق الناس إليه والكل يبحث عنه ويدفع مقابل الحصول عليه الملايين من الريالات بينما هو موجود داخلنا وبأيدينا تحقيقة ، وقد تختلف طرق الوصول إليه ، اما الفشل فهي كلمة صعبة مرة المذاق والكل يهرب منها .
والفشل والنجاح ميزانهما ، الرغبه والتصميم في الوصول إلى الأهداف الموضوعه والمحققه لآمالنا وأمنياتنا وأحلامنا الواسعة وحسن الإختيار في نوعيه العمل او التخصص العلمي مثلاً وصدق القياس ، واحياناً يكون النجاح بداية الفشل ، والفشل بداية النجاح .. فالإنسان قد يحقق بعضاً من النجاح في عمل أو موضوع ما في حين يفشل في آخر . ولكن سنه الحياه تأمرنا بأن نستمر ولا نتوقف مهما فشلنا ، ومحاولة التكرار والإصرار للوصول للنجاح ، وبالصبر نصل إلى قمة النجاح ، فلايأس مع الحياه ولا حياه مع اليأس . والمقياس الاجتماعي اليوم للإنسان هو مايحققه من النجاح في العمل والمال والسعاده ويبتعد عن الفشل ، ولكن البعض لن يحصلوا على النجاح ابداً وهم الكسول في العمل والجبان في الإقدام والمتردد في المواقف الصعبة والإنسان السطحي اللامبالي ، بينما البعض الآخر سوف يحقق النجاح بسهولة وبسرعة وهم الذين يعملون بجد واخلاص وضمير قوي والثقة بالنفس ، وقال احدهم ان النجاح ثروة الانسان في الحياهههه . وقال آخر النجاح سر السعادة الحقيقة.. وسئل حكيم عن الفاشلين في الحياه فأجاب قائلاً هم الذين لم ينتفعوا بحياتهم واحبوا النوم كثيراً وطويلاً . وأنا أقول ان الفشل زيت قد يشعل في داخلنا الرغبه في النجاح وقد يحرقنا للأبد ، والأهم من ذلك هو ان نتعلم كيف نستفيد من النجاح في تحقيق خصوصياتنا وطموحاتنا واحلامنا وطاقاتنا المتفجرة في اعماقنا ، وان نأخذ العضة والعبرة من الفشل ونحقق مالم نستطع تحقيقة ، نعم الفشل صخرة قاسية تتحطم عليها آمالنا ونبقىحطاماً مكسوراً منثوراً . واذا فشلنا مرة فلا نيأس فلنحاول ونتعلم وهذه المرة باصرار قوي وعزيمة اقوى . وكم من المخترعين والمكتشفين والعباقرة كانوا بداية حياتهم فاشلين ولكن بالعزيمة والإصرار والمحاولة اصبحوا اكثر شهرة واكثر نجاحاً وقد يصلون للعالمية .
والسؤال الذي يطرح نفسة ماهو سر النجاح وماهي عوامل الفشل ؟
والفشل والنجاح ميزانهما ، الرغبه والتصميم في الوصول إلى الأهداف الموضوعه والمحققه لآمالنا وأمنياتنا وأحلامنا الواسعة وحسن الإختيار في نوعيه العمل او التخصص العلمي مثلاً وصدق القياس ، واحياناً يكون النجاح بداية الفشل ، والفشل بداية النجاح .. فالإنسان قد يحقق بعضاً من النجاح في عمل أو موضوع ما في حين يفشل في آخر . ولكن سنه الحياه تأمرنا بأن نستمر ولا نتوقف مهما فشلنا ، ومحاولة التكرار والإصرار للوصول للنجاح ، وبالصبر نصل إلى قمة النجاح ، فلايأس مع الحياه ولا حياه مع اليأس . والمقياس الاجتماعي اليوم للإنسان هو مايحققه من النجاح في العمل والمال والسعاده ويبتعد عن الفشل ، ولكن البعض لن يحصلوا على النجاح ابداً وهم الكسول في العمل والجبان في الإقدام والمتردد في المواقف الصعبة والإنسان السطحي اللامبالي ، بينما البعض الآخر سوف يحقق النجاح بسهولة وبسرعة وهم الذين يعملون بجد واخلاص وضمير قوي والثقة بالنفس ، وقال احدهم ان النجاح ثروة الانسان في الحياهههه . وقال آخر النجاح سر السعادة الحقيقة.. وسئل حكيم عن الفاشلين في الحياه فأجاب قائلاً هم الذين لم ينتفعوا بحياتهم واحبوا النوم كثيراً وطويلاً . وأنا أقول ان الفشل زيت قد يشعل في داخلنا الرغبه في النجاح وقد يحرقنا للأبد ، والأهم من ذلك هو ان نتعلم كيف نستفيد من النجاح في تحقيق خصوصياتنا وطموحاتنا واحلامنا وطاقاتنا المتفجرة في اعماقنا ، وان نأخذ العضة والعبرة من الفشل ونحقق مالم نستطع تحقيقة ، نعم الفشل صخرة قاسية تتحطم عليها آمالنا ونبقىحطاماً مكسوراً منثوراً . واذا فشلنا مرة فلا نيأس فلنحاول ونتعلم وهذه المرة باصرار قوي وعزيمة اقوى . وكم من المخترعين والمكتشفين والعباقرة كانوا بداية حياتهم فاشلين ولكن بالعزيمة والإصرار والمحاولة اصبحوا اكثر شهرة واكثر نجاحاً وقد يصلون للعالمية .
والسؤال الذي يطرح نفسة ماهو سر النجاح وماهي عوامل الفشل ؟